طالبت قوي الحرية والتغيير التوافق الوطني المجتمع الدولي باتخاذ موقف تجاه الاطراف الرافضة للحوار
وقال الناطق الرسمي باسم قوي الحرية والتغيير التوافق الوطني د.محمد ذكريا عقب إجتماع مع مستشار الرئيس الأمريكي للسلام كيمي ياي بأن المجموعات الرافضة تعقد الانتقال الديمقراطي وتسهم في زيادة الاختناق الاقتصادي .
في السياق أعلن أمين العلاقات الخارجية بالحرية والتغيير أحمد تقد عن قرار وشيك بتشكيل القوة الوطنية لحماية وحفظ السلام في دارفور وقال بان الاطراف الموقعه دفعت بقواتها لمعسكرات التدريب تمهيدا لتشكيل القوة خلال أيام. وأقر بان الفراغ الأمني الذي أحدثه غياب هذه القوة ساهم في استغلال المجموعات المتفلته للوضع وتورطها في الانفلاتات الأمنية السابقة .