رفض رئيس حزب المؤتمر الوطني المحلول البروفيسور إبراهيم غندور؛ ما اعتبره تكميم الأفواه.وقال (إنه من الغرابة في زمن التصريحات غير المسؤولة، وفي الوقت الذي لم تعلن فيه القوى الحاكمة بعد تخليها عن شعار الثورة المرفوع المتمثل في الحرية والسلام والعدالة.أن يهدد قادة الغفلة فصيلاً من شعبهم بالويل و الثبور و المسح من على وجه الأرض، وفي زمن الفشل الحكومي في كل شئ).وأضاف غندور: (خرج علينا أحدهم ليهددنا بقانون (قراقوش العصر الحادي و العشرين) لتكميم الأفواه ومنعنا حقنا الطبيعي حتى في التعبير عن رأينا في الأوضاع الراهنة على وسائل التواصل الاجتماعي. نقول له ان ممارسة حقنا السياسي ليست منحة من أحد، وهي حق أساسي من حقوق الإنسان كفلته كل عهود حقوق الإنسان الدولية والشرائع والأعراف. ولن يخيفنا قانون وضعته مجموعة سياسية محدودة العدد والأفق عن ممارسة ذلك الحق. فحقوقنا ليست منحة من أحد وفي سبيل ممارسة تلك الحقوق، نحن على استعداد تام لدفع المقابل سجناً كان أو غيره. فالظلم لن يدوم و الظالم لن يظل هانئ البال الى
إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21 22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10
الحريه والسلام والعدالة لأهل الثوره….ليس مع المغتصبين وإعطاء السودان القتله