وصفت حركة الإصلاح الان بقيادة د. غازي صلاح الدين، حول قرار مجلس الأمن الخاص بتعيين بعثة سياسية للسودان، بأنها قضية لم تنشأ من رحم الحراك السياسي الوطني بل أقحمت بطريقة تفضح غلبة الأجندة الخارجبة على الأجندة الوطنية في هذه المسألة الت لم تعرض على أي مؤسسة سياسية للتداول حولها وإيجاد إجماع على التعامل معها.أعتبرت الحركة في بيان لها، اليوم، أن تجربة السودان مع اليوناميد كانت تجربة قاسية، لم تعزز السلام كما كان ينبغي وارتكبت باسمها عشرات المخالفات التي تمس سيادة السودان ومصالحه الحيوية.وأكدت الحركة رفضها مبدأ لقرار البعثة السياسية وأكدت مقاومته مع القوى السياسية الأخرى بكل الوسائل السياسية والقانونية.
إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21 22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10