قلادة من ذهب تهفو نحو الثريا معطونة بالنصر المؤزر الاكاديمي الباذخ تتدثر بكل أناقة ومجد جامعة بفوزها الاسطوري بالمركز الاول على صعيد الجامعات السودانية الاهلية والخاصة ولاشك أن هذه المرتبة الاكاديمية التي تناطح السحاب في علو كعبها وقمة سقفها تعتبر تصنيفا على مرتبة ديبومتركس للجامعات والمعاهد العالمية وهو وساما نادراً تتقاطر دونه جميع شارات النصر التي تحرزها الجامعات المتألقة وتعتمد على ثلاثة معايير من خلال التاثير(impac) والانفتاح (opennss) والتمييز(excellency) وهو تصنيف حمل الرقم 5607 ضمن منافسة حامية عددها 30000 مؤسسة تعليمية للتعليم العالمي في معيار الانفتاح الاكاديمي التقني وهو يعتمد علي تصنيف webometrics من خلال شبكة الانترنت ووضوح الرؤية على الويب في الصفحات الفرعية والعالمية والملفات الثرة والمقالات العالمية.
العميد الاكاديمي الرائع د. معتز البرير صار أهلا للانتصارات الأكاديمية والعلمية المتوالية وهو يحرز نصرا تلو نصرا لا يفتر من الدخول في المنافسات الاكاديمية التي تأتي اليه طائعا في جلباب المراكز المتقدمة في العلم والاستنارة الاكاديمية.
لقد بذلت ادارة جامعة العلوم والتقانة مجهودات مضنية وتحركات واعية مخضبة بالاعتداء والتعقل والحكمة علي طريق العلم والاكاديميات في مشوار طويل لايعرف الفتور والتردد فالعميد المعتز البرير يقطف هذه الثمار اليانعة بكل ثقة واقتدار يتوكأ على همة عالية وكفاءة واضحة وعزيمة لاتلين أنها شهادة للتاريخ ومنارة سامقة للعمل الاكاديمي والعلمي.