منى محمد ابراهيم
تعتبر مدينة شندي بولاية نهر النيل اكبر معقل لفلول النظام البائد والحركة الإسلامية الإرهابية بقيادة علي كرتي، و بمثابة هدف إستراتيجي لأشاوس الدعم السريع واجب الوصول إليه ولتحريرها من شرزمة الانقلابيين الساعين للعودة إلى السلطة مجدداً عبر البندقية.
وأكد قادة ميدانيون بقوات الدعم السريع بمحور حجر العسل جنوب شندي وصول تعزيزات عسكرية إضافية ضخمة أشعلت حماس الاشاوس وذادت من إصرارهم على تحرير الفرقة (3) مشاة شندي قبل تاريخ 30/ يونيو الجاري الذي يصادف إنقلاب 1989م المشؤوم.
ويرى مراقبون ومحللون عسكريون ان دخول الدعم السريع لمدينة شندي يحظى بإهتمام كبير من غالبية الشعب السوداني بما فيهم مواطني ولاية نهر النيل، وأنه تأخر كثيراً، وأن عناصر المقاومة الشعبية المسلحة والمستنفرين لن تصمد دقائق أمام ترسانة أشاوس الدعم السريع.
إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21 22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10