نهر النيل: ٢٥ – ٦ – ٢٠٢٤م
ابدى عدد من المستنفرين بولاية نهر النيل انزعاجهم عن انسحاب الجيش المختطف من مواقعه في الدفاعات المتقدمة حول مدينة شندي، مما خلق حالة من الإستياء والقلق والخوف وسطهم، خاصة بعد مشاهدتهم لقيادات الإسلاميين الذين غادر بعضهم المدينة على وجه السرعة.
وأكدت المصادر وصول تعزيزات عسكرية ضخمة لقوات الدعم السريع في منطقة حجر العسل العسكرية، وذلك لدعم خطة القوات لتحرير الفرقة الثالثة مشاه بشندي ومواصلة الزحف تجاه بقية مدن الولاية.
وتشهد مدينة شندي منذ أشهر توترات أمنية كبيرة، حيث تحاصر قوات الدعم السريع المدينة، في وقت تستهدف فيه المسيرات المجهولة مواقع عسكرية وموقع الفرقة الثالثة مشاة بصورة مستمرة، وهو الأمر الذي جعل من شندي مدينة غير آمنة هجرها الآلاف، ولا زالت موجات النزوح منها مستمرة.
إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21 22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10