الدر حمدون شابة عشرينية العمر تعمل في الحقل الصحي ممرضة في منطقة شرق النيل كغيرها من بنات وابناء الشعب السوداني كانت الحرب سبب نزوح ولجؤ ،فقصدت مدينة عطبرة في طريق سفرها لدولة مصر
أُلقي القبض عليها من قبل قوة مدججة بالسلاح وتم إيداعها المعتقلات المجهولة كغيرها من المغيبات قسراً
التهمة ظاهرها المادة 50_51 جرائم ضد الدولة وباطنها إستهداف علي أساس العرق والهوية القبلية
الدر فتاة من قبيلة المسيرية لم تمتهن السياسة يوماً ولا تنتمي لفصيل، أدعي عليها فرد يتبع للإستخبارات العسكرية واتهمها بمعاداة الدولة فكانت سلطات عطبرة القاضي والحكم والجلاد
حُكم عليها بالإعدام شنقاً حتي الموت دون أن يرف جفن لشاكيها الظالم محمد خيري (ود السكة) فرد الإستخبارات. أو يراعي الشرع والقانون محمود حسين النور في التحري ،أو حتي يُنظر بعين الإعتبار لعمها المقدم جيش
حماد حامد والموجود بداخل الفرقة ٢٢ بابنوسة والذي تنصل من رابط الدم أمام سلطة البطش والقهر برغم جهود محاميها المثابر صدام المدني
يا لبؤس من يقتص من النساء
اوقفو حكم إعدام بنت المسيرية الدر حمدو
إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21 22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10