كشفت لجان مقاومة الدمازين حاضرة ولاية النيل الأزرق عن تزايد عمليات اعتقال الناشطين والمتطوعين
على يد “الخلية الأمنية” التي تم تشكيلها من استخبارات الجيش وجهاز المخابرات العامة والشرطة التابعة لحكومة البرهان.
وقالت في بيان إنه ” بعد تشكيل الخلية الأمنية في إقليم النيل الأزرق، أصبحت تنفذ عمليات اعتقال تعسفية تستهدف بشكل منهجي أعضاء لجان المقاومة والمتطوعين في مراكز الإيواء النازحين واللاجئين.
وأدانت عدد من منظمات المجتمع المدني والكيانات الأهلية هذه الخطوة تجاه أبناء الولاية الذين تطوعوا لخدمة أهلهم في هذه الظروف الصعبة، وطالبوا بإطلاق سراحهم فوراً والاعتذار لهم بدلاً عن نسب التهم جزافا.
إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21 22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10