السبت 15 جمادى الآخرة 1447, 2025/12/6
  • تواصل معنا
الوطن
  • الأخبار
  • سياسة
  • الاقتصاد
  • أخبار العالم
  • رياضة
  • المنوعات
    • علوم وتكنلوجيا
    • عيادة
    • قضايا وحوادث
  • الرأي
  • ar Arabic
    ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)en Englishfr Frenchde Germanit Italianru Russianes Spanish
البث الحي
No Result
View All Result
الوطن
  • الأخبار
  • سياسة
  • الاقتصاد
  • أخبار العالم
  • رياضة
  • المنوعات
    • علوم وتكنلوجيا
    • عيادة
    • قضايا وحوادث
  • الرأي
  • ar Arabic
    ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)en Englishfr Frenchde Germanit Italianru Russianes Spanish
البث الحي
No Result
View All Result
الوطن
No Result
View All Result
زهير السراج

زهير السراج

مع وضد الحرب !

الأربعاء 6 ربيع الثاني 1446, 2024/10/9
0
7

مناظير
زهير السراج

• يتهمنى بعض القراء بنشر مساهمات وتعليقات قوى اليسار فقط الرافضة للتصالح مع الاسلاميين، فيما يتعلق بالمقترح الذي طرحته للتصالح مع الإسلاميين عبر عملية (الحقيقة والمصالحة)، بل إن أحدهم وهو الاستاذ (عمر باشري) يتهمني بالوقوف ضد الحرب إسماً، والوقوف معها فعلا، حتى تقضي قوات الدعم السريع على الفلول، ولا أدري من أين جاء بهذا (الفهم الغريب)، فلقد ظللتُ منذ اندلاع الحرب وقبل معرفة الطرف الخاسر مِن الرابح، أدعو لايقاف الحرب لان الخاسر الأكبر هو الوطن والشعب، وما زلت عند رأيي ولن احيد عنه ولو انتصر هذا الطرف أو ذاك، ويكفي دليلا على ذلك ما حدث ويحدث للوطن والشعب من تدمير وقتل وتشريد لا يعرف الا الله مداه ومتى يتوقف !

يقول الأخ عمر باشري:

• لقد حصرتَ مساهمات القراء بتزاكى تحسد عليه في تعليقات اليساريين المتطرفين فقط وعرضها والرد عليها، وهى الرفض المطلق لأى جهود للم شمل اهل السودان طالما أن ذلك سيشمل الاسلاميين. فهل تتوقع أن يكون لهؤلاء المتطرفين رأيا آخر غير الذى تحرص على نشره؟!

* كل ما يكتيه هؤلاء معلوم ومكرر ملايين المرات وانت تهدف من نشره لقفل النافذة التى حاولتَ فتحها بنفسك وذلك حتى تثبت أن (الحقيقة والمصالحة) مستحيلة فى السودان. يجب أن لاتتناسى أن كل ما يقوله هؤلاء عن الاسلامين قد سبق لهم ممارسة الأسوء والابشع منه ضد الشعب السوداني، فلنرجع إلى سبعينات القرن الماضى وابادتهم للسودانيين العزل المسجونين فى بيت الضيافة!

* ولذلك اقول لك، لقد اثبتَ انك ضد الحرب قولا ومع الحرب فعلا، حتى يقضى لك الدعم السريع على الفلول، ولكن هل هذا ممكن مع وجود قادة الفلول وزعاماتهم ونخبة كوادرهم خارج السودان فى حماية أذكى وأقوى اجهزة الأمن والمخابرات العالمية كالمخابرات التركية، وغيرها من اجهزة المخابرات فى الدول الأخرى التى فروا اليها ويعلمها الجميع، وربما يخططون من هناك لاعادة تحالفهم مع الدعم السريع وتتم (الحقيقة والمصالحة) بين الدعم السريع والكيزان كما صرحتْ بذلك الكوزة (سناء حمد) وكل ذلك وغيره ممكن وسهل جدا فى عالم السياسية كما يحدثنا التاريخ.
عمر باشري

• وأنتقل الى رأى آخر مع الدكتور محسن أحمد الحسين:

• الكيزان لن يتصالحون مع أحد ولا يريدون لاحد ان يشاركهم في السلطة .. يؤكد ذلك ما حدث في السودان منذ أن تصالح جعفر نميرى مع الاسلاميين بقيادة الترابي وخلال الثلاثين عاما العجاف من حكمهم العضوض، وعرقلتهم لحكومة الثورة بقيادة حمدوك بمن فيهم جنرالات المجلس الانتقالي الذين انحنوا فقط للعاصفة لخداع المدنيين قليلي الخبرة بآلاعيب الكيزان، ثم فض الاعتصام بقيادة الكيزان وظهور البرهان بعدها مباشرة في التلفزيون واعلانه إلغاء كل الاتفاقات مع الحرية والتغيير (وهو انقلاب واضح علي الثورة)، قبل ان تعيده مظاهرات٣٠ يونيو المليونية الضخمة الى صوابه ويتبخر حلم أبيه بان يكون رئيس السودان، ويعود للتفاوض ثم الوصول الى اتفاق وتكوين حكومة الثورة!

• غير أنه ظل يحفر بالابرة مع كيزانه وقام بانقلابه في ٢٥ اكتوبر بمعاونة حميدتي الذى اعتذر عنه للشعب بأنه تم خداعه من قبل البرهان والكيزان، ثم افطارات رمضان وتهديدات الناجى عبدالله وأنس عمر والجزولى والحاج آدم وابراهيم محمود حامد وكتيبة البراء بن مالك بأنهم سيشنون حربا ستكون وبالا علي كل من يقف مع الاطارى، وحدث ذلك تحت مرأى ومسمع من البرهان ولكنه (عمل اضان الحامل طرشاء)، الي أن جاء التوقيع علي الاطارى وبعد أن ايقن الكيزان بأنه سيكون قاصمة الظهر لهم اشعلوا الحرب العبثية اللعينة التى دمرت السودان، فكيف لأمثال هؤلاء المغول أن يُؤمن جانبهم حتى لو تمت مصالحتهم وهم أناس ديدنهم الغدر، ولا تصالح معهم ولو هلكنا جميعا!
د. محسن أحمد الحسين

• تعقيب: شكرا للأستاذين باشري ود. محسن، وأؤكد هنا أن نشري لأى مساهمة لا يعني بأي حال من الأحوال وقوفي في الرأي مع صاحبها او ضده، وإنما ينبع ذلك من احترام واجب للرأي والرأي الآخر، وهو ما يجب ان نتعلمه ونحرص عليه إذا أردنا أن نعيش في امن وسلام وديمقراطية بعيدا عن العداء والحرب وسفك الدماء!
الجريدة

إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18

إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19

إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20

إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21

22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23

إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24

إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25

إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26

إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اخر الاخبار

حكومة السلام ترحب بزيارة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إلى دارفور

حكومة السلام ترحب بزيارة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إلى دارفور

الخميس 22 جمادى الأولى 1447, 2025/11/13
حطام الطائرة

الدعم السريع تقتص للضحايا المدنيين بكردفان وتسقط طائرة حربية طراز “يوشن”

الثلاثاء 13 جمادى الأولى 1447, 2025/11/4
كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون العربية والإفريقية ، مسعد بولس

مسعد بولس: الإخوان وفلول النظام السابق خط أحمر لواشنطن.. ونحذر من بوادر تقسيم السودان

الأربعاء 7 جمادى الأولى 1447, 2025/10/29
الإياتا

الإياتا: مطار الخرطوم الدولي لم يعد مستوفياً لمعايير السلامة العالمية في الوقت الحالي

الأربعاء 30 ربيع الثاني 1447, 2025/10/22
جريمة اغتصاب

اتهامات لـ “كتائب الظل” باستخدام الاغتصاب كـ “وظيفة” لقمع نشطاء السلام

الأربعاء 30 ربيع الثاني 1447, 2025/10/22
مطار الخرطوم

سماء الخرطوم مسرحاً لمعركة جوية.. وغارات تستهدف المطار الدولي

الثلاثاء 29 ربيع الثاني 1447, 2025/10/21
© 2020 alwatntv.com
  • الأخبار
  • سياسة
  • الاقتصاد
  • أخبار العالم
  • رياضة
  • المنوعات
    • علوم وتكنلوجيا
    • عيادة
    • قضايا وحوادث
  • الرأي
  • البث الحي

© 2020 alwatntv.com

error: Content is protected !!