أكد رئيس حركة العدل والمساواة “جناح أديس” سليمان صندل أن خطاب محمد حمدان دقلو كشف عن كيفية تخطيط نظام المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية لإشعال فتيل الحرب. وأوضح أن هذا الخطاب يعكس الأبعاد الحقيقية للأزمة السياسية التي تعاني منها البلاد، حيث تم استخدام الحرب كوسيلة لتحقيق أهداف سياسية.
أشار صندل إلى أن القوى السياسية أمام مفترق طرق، حيث يتعين عليها الاختيار بين قبول حكم المؤتمر الوطني أو الانتفاض من أجل التغيير. ودعا جميع الأطراف إلى اتخاذ مواقف واضحة تعبر عن رغبتها في تحقيق الديمقراطية والحرية، مشدداً على أهمية الوحدة في مواجهة التحديات الراهنة.
وأعرب عن قناعته بأن قوى الثورة ستختار الطريق الصحيح نحو التغيير، مؤكداً أن النصر قريب رغم أن الكثيرين قد لا يدركون ذلك. وأكد على ضرورة تحمل القوى السياسية لمسؤولياتها الوطنية في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ البلاد.
إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21 22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10