وانكشف الأمر للمغيبين
حقيقة البرهان وعبد الحي منذ البدء كان وصفها مقولة (اتفاق على نفاق) والان نقصت الكيكة واختلفا فقط فاكدا المؤكد
الكوز عبد الحي كان نائب رئيس هيئة علماء السودان وقد حرم الخروج على الحاكم حتى لو جلد ظهرك واخذ مالك فكان لابد من ان نسمع كلامه لانه عالم كبير ويمثل أعلى جهة في الفتوى الدينية (نائب رئيس هيئة علماء السودان)، ومن ثم يجب الآن سماع كلامه واتباعه وعدم اتباع البرهان ليس لان البرهان منافق ولا يُثق به فحسب بل هو لا دين له (فكيف نتبع مخلوق لا ديني)
أما البرهان فهو الحاكم (حكومة الامر الواقع) الذي يجب طاعته واتباع كلامه حسب فتوى عبد الحي (الاولى) (والرائد لا يكذب أهله) لذلك لابد ان نصدق ما قاله في عبد الحي انه تكفيري ضلالي ومن ثم يجب عدم اتباعه لانه ضلالي (هل نحن بنعرف اكتر من الحكومة)
الخلاصة: هذان المخلوقان اللذان ابتلى الله السودان بهما كانت تنطبق عليهما مقولة (اتفاق على نفاق) (هما الاثنان منافقان بالطبيعة by default) فقط تدثر احدهما بالدين ليخادع العباد والعياذ بالله، وتدثر الثاني بالحكم ليتحصن لما يفعل في البلاد والعباد والآن اختلفا فانكشف المستور للاغبياء فقط
إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21 22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10