أستغرب رئيس مجلس الوزراء د.عبدالله حمدوك للاشاعات التي تم الترويج لها بشأن زيارته لأثيوبيا .
وقال حمدوك في حوار نشرته صحيفة الجريدة الصادرة اليوم الثلاثاء، ان : الزيارة كانت ناجحة بكل المقاييس وبرنامجها كان للجميع، وعند وصولنا أديس وبعد الاستقبال ذهبت مع أبي أحمد الى مكتبه وكان يقود السيارة وفيها تناقشنا عن الزيارة والغرض منها ،وبعد ذلك اجتمع الوفدان وتحدثنا فيها عن قضايا جميعها وجدت الموافقة من أبي أحمد.
وأضاف رئيس مجلس الوزراء السوداني: “قلنا له إننا جئنا لرد الجميل فأثيوبيا وقفت معنا وبادرت لحل أزماتنا وها نحن نرد الجميل من باب أزلية العلاقات التأريخية ، وطرحنا عليه تنوير رؤساء الايقاد ووافق واتصلت برؤساء الايقاد وسيعقد مؤتمراً بجيبوتي الاحد وسيقدم أبي أحمد تنويراً خاصاً للرؤساء” .
وأردف: هذا فخر لنا فلم ينجح في ذلك حتى الاتحاد الافريقي، كذلك تناقشنا حول الحدود واتفقنا على تفعيل دور القوات المشتركة بين البلدين وسينعقد اجتماع في هذا الصدد اليوم وكذلك تطرقنا لقضية سد النهضة وعودة التفاوض وسيلتقي وزير الري السوداني بنظيره الاثيوبي.
إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 18 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 19 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 20 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 21 22إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 23 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 24 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 25 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 26 إضغط هنا للإنضمام لقروب الواتس 10
هذا متوقع جدا من رئيس الوزراء د. حمدوك، ورجائي أن يقوم بضبط الأسعار وتوفير الغذاء والدواء بمثل هذه السرعة والنجاح، حلم الشعب السوداني
يعني ما طردوك
طردوك وللا براك جيت
رجل دولة بحق و حقيقي. تسلم يا ريس
وفقك الله سعادة رئيس مجلس الوزراء ثقتنا فيك مطلقة لا تحدها حدود فأنت ربان هذه السفينة الت تلطمها الرياح العاتية ولكنك ستعبر بنا نحن نتفهم جيدا بالدور الذي تقوم به من اجل رفعت هذا الوطن الى المكانة التي يستحقها بالرغم من الضرر الذي لحق بسمعتنا كسودانيين في في المحافل الدولية وانت الان تضعنا في المسار الصحيح وفقك الله ورعاك وثبت خطاك
هل هذا يعني ان حمدوك ذقف مع ابي احمد ويسانده في ابادة التقري ويتقاضي عن قتل جنودنا داخل حدودنا من قبل الملشيات الاثيوبية المدعومة من الجيش .. تبا لهذا الهراء …