توفت الممرضة أجواد التي كانت تعمل بمستشفي الساحة بقسم العناية الوسيطة وتعرضت للمرض وتم تشخيصها لدي قسم الأورام بمستشفي رويال كير ثم تدهورت حالتها مما دفع زملاءها لحملها لقسم العناية المكثفة بمستشفي الساحة وصدموا بقرار الميتشفي بعدم قبول دخولها رغم انها كانت تعمل بالمستشفي فأضطر زملائها حملها مرة أخري إلي مستشفي رويال كير الذي أهتم اصطافه بعلاجها بيد إنها زميلة مهنة إلي أن توفاها الله.
ووجدت الخطوة التي أقدمت عليها إدارة مستشفي الساحة إستهجانا وسخط من زملاءها وأسرتها بسبب رفض المستشفي إستقبالها رغم انها تعمل به.
حيث أثارت قضيتها جدلا واسعا بين منتسبين المهن الطبية وطالبوا بضرورة توفير تأمين طبي يقضي بإلزام المؤسسات الصحية توفير خدمة علاجية متكاملة لمنسوبيها