حذرت اللجنة التسييرية لنقابة العاملين بخزان مروي من كارثة وشيكة تتعلق بسلامة السد، ناجمة عن غياب الصيانة الدورية للسد.
وبحسب اللجنة فإن أصل المشكلات الحالية بالسد يعود لقرار نقل إدارة الخزانات بسد مروي من الشركة السودانية للتوليد المائي إلى وزارة الري، وهو القرار الذي صدر في أغسطس 2020م.
وبحسب صحيفة الحداثة الصادرة اليوم بالخرطوم، فقد دخل العاملون بالسد في اضراب مفتوح عن العمل منذ السبت الماضي للمرة الثانية خلال شهرين.