– في اجتماعاتنا المشتركة مع بين السيادي والوزراء وقوى الحرية والتغيير طلبت تقديم استقالة جماعية لفشلنا في ادارة الاقتصاد في البلاد ولكن لم يجبني احد
– بخصوص الحديث عن فضنا للاعتصام كيف نفض الإعتصام ونحن من أوقف 13 دبابة مزخرة تحركت من المدرعات عبر جهات غير نظامية كانت ستحول الإعتصام إلى رماد يوم 11 أبريل.
– في اجتماعاتنا كمجلس عسكري تحدثنا مع المؤتمر الوطني ووافقو على عدم العمل السياسي في الفترة الإنتقالية لمدة 3 سنوات وعدم المشاركة في الإنتخابات ووافقوا ايضا على محاكمة كل من أجرم وأفسد من رموز الوطني شريطة ألا يتم إستهدافهم ، لكن بعد ما اصبحنا تشريفيين حدث مايجري الآن والمؤتمر الوطني تحرك لانه شعر بالإستهداف.
– وجود عناصر النظام السابق في السجن لمدة سنة (خطأ) و “غلط كبير” عدم تقديمهم لمحاكمات للان وهنالك بينات ظاهرة لمحاكمتهم .
– محاضر الإجتماعات تشهد على اننا ومنذ زمن بعيد نطالب بالعدالة وعدم تسييسها، رفضنا تعيين قانونيين في السابق لانه وردتنا تقارير أنهم ناشطين سياسيين.
– تلقت اللجنة العليا للطؤاري الصحية دعومات كبيرة لمواجهة جائحة كورونا وهي قادرة على تحسين الوضع الحالي إذا تم توظيف تلك المعينات بصورة أفضل.
– للأطباء حقوق كما للمواطنين حقوق، من المفترض أن يتم تأمين الأطباء بالمعينات الوقائية قبل حمايتهم من الإعتداءات، لكن الآن هنالك من يموتون بسبب عدم عمل المستشفيات وتخوف الأطباء.
– عند التغيير كانت هنالك أزمة سيولة ووجدنا في خزينة بنك السودان 17 مليون جنيه ، عملنا بعض الإجراءات وأدخلنا كل الأموال لخزينة البنك المركزي ووفرنا 28 مليار للبنك وبعد صرف المرتبات وفرنا لخزنة البنك 35 مليار.
– يعود الفضل لاخواننا السعوديين والإماراتيين لدعمهم للسودان بعد التغيير بمبلغ 3 مليار دولار ، تسلمنا منها 500 مليون دولار وتوقفت البقية لبعض المشاكل والتتريس، وقد وجهت وقتها أن لايتم التصرف في ال 500 على ان تسلم للحكومة الإنتقالية المدنية .
– سلمنا الحكومة الإنتقالية 2 مليار دولار و 120 مليار جنيه سوداني و 200 مليار كانت قادمة في الطريق من المطابع الخارجية والاموال تمت حسابتها بالسعر الجاري في السوق الموازي .
– رفضت اللجنة الإقتصادية في البداية لانها كانت لجنة مترهلة وبها 13 شخص غير مختص من قوى الحرية والتغيير وإعتذرت عن رئاستها وطلبت من رئيس الوزراء دكتور عبدالله حمدوك أن يتولى إدارتها ، لكنه لم يمضي فيها لانه لديه مشاكله الأخرى ووزاراته.
– علاقتي مع رئيس الوزراء قوية وقدمت له الدعم ومازلت ادعمه وكل العسكريين في السيادي يقدمون الدعم لرئيس الوزراء
– انا قلت رائي في الامام الصادق الهدي منذ فترتنا الاولى بانه رجل ديمقراطي ولكن الان ادعو الجميع للتماسك وتوحيد الصف للخروج بالسودان لبر الامان وتحقيق ثورة اهداف الشعب